إن المصائب والبلاء امتحان للعبد، وهي علامة حب من الله له؛ إذ هي كالدواء، فإنه وإن كان مرًا إلا أنك تقدمه على مرارته لمن تحب -ولله المثل الأعلى-
ففي الحديث الصحيح: “إن عِظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله عز وجل إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط” رواه الترمذي.